“حجور” درساً للمراهنين على التحالف
وما يسطرون – جمال عامر – المساء برس| يبدأون بفتح جبهة ثم بعد ان يخسرون رجالهم ومالهم وأمنهم يبدأون باستجداء التحالف العون والمساعدة.
الم يتعض المراهنون على نجدة التحالف السعودي الاماراتي من حروب بعضها لازالت مفتوحة في تعز وصرواح ونهم وتركها بؤر صراع لاستنزاف الأطراف جميعها لخدمة اطماعهم.
وغيرها تم الايعاز بفتح جبهات بوعد حجب الشمس بالطائرات المساندة بينما ترك المغفلون لوحدهم اقصى مايتمنوه اقامة وغرفة في فندق بعد ان ادرك المحتلون ان لاقوة لهؤلاء كما في ريمة وما يجري في حجور اذا اعتبر تدخل للتحالف فلعلاقة هذه الجبهة باسناد تهامة وهو تدخل وقتي فهل يفيق أبناء الحشاء قبل فوات الأوان.
التحالف لن يقدم العون العسكري والمالي الا في مناطق تمثل له بعد حيوي واستراتيجي يريد السيطرة عليها واحتلالها كما حصل مع محافظات الجنوب والمخا والخوخة ومثلما لازال يستميت على الحديدة بالقتال او بالاحتيال السياسي.. الدم اليمني اغلا.
من صفحة الكاتب على فيس بوك