تعليقاً على 11 فبراير

سوشيال ميديا – المساء برس| لن نلغي عقولنا لنصدق أن أدوار وأفعال جيرالد فرنشتاين وبرنارد هنري ليفي وقطر والتنظيم الدولي للأخوان المسلمين وحميد الاحمر ، ومشاركتهم في قيادة مؤامرة ١١ فبراير ٢٠١١ ، تمت خارج سياق ما يسمى “الربيع العبري” الذي استهدف تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن برعاية أميركية صهيونية!!
انسوا النظام السابق ورئيسه والأوليغارشيات ومراكز الفساد العسكرية والدينية والمشائخية التي كانت تشارك فيه، ولازالت تواصل خدمة أهداف مؤامرة ١١ فبراير ٢٠١١ من خلال تأييد ودعم العدوان السعودي الاماراتي الأميركي الصهيوني على اليمن، بعد أن أسقطتهم جميعا ثورة ٢١ سبتمبر ٢٠١٤ المجيدة، وتذكروا الوطن الذي كان ولا يزال الهدف الرئيسي لتلك المؤامرة السوداء.
أحمد الحبيشي – فيس بوك

قد يعجبك ايضا