شاهد حقيقة إعادة فتح ميناء الحديدة الذي أعلنه التحالف
المساء برس – خاص|
– 6 نوفمبر 2017 أعلن التحالف بقيادة السعودية إغالاق كافة المنافذ اليمنية البرية والجوية والبحرية أمام الشحنات الإغاثية والتجارية.
– كان ذلك بعد يومين من إطلاق الجيش اليمني صاروخاً باليستياً استهدف مطار الملك خالد الدولي.
– استمر إغلاق المنافذ قراية شهر ونصف برغم الضغوطات الدولية والأممية لإعادة فتحها خصوصاً ميناء الحديدة الحيوي.
– 19 ديسمبر 2017 أطلق الجيش اليمني صاروخاً باليستياً ثانياً وهذه المرة على قصر اليمامة الملكي في العاصمة السعودية الرياض.
– 20 ديسمبر 2017 أعلن التحالف بقيادة السعودية إعادة فتح ميناء الحديدة أمام الشحنات الإغاثية والتجارية.
– في اليوم التالي نفت وزارة النقل ومؤسسة موانئ البحر الأحمر صحة إعلان التحالف بشأن إعادة فتح الميناء.
– 23 ديسمبر 2017 أعلن التحالف وصول أول ناقلة مشتقات نفطية تجارية إلى الميناء.
– 24 ديسمبر 2017 نفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر وصول أي شحنة نفط إلى ميناء الحديدة.
– استخدم التحالف البروباجاندا الإعلامية للترويج لاستجابته للضغوط الأممية والدولية بشأن ميناء الحديدة.
– وفي 26 ديسمبر 2017 أعلنت مؤسسة موانئ البحر الأحمر أنه خلال شهرين لم تصل إلى الميناء سوى شحنة مشتقات نفطية واحدة فقط ولا يزال التحالف يمنع وصول أي شحنات تجارية.
– تحتاج الشحنات التجارية إلى مدة زمنية طويلة حتى تنتقل من بلد المنشأ إلى ميناء الحديدة لنقل البضائع التجارية.
– أغلب الشحنات التجارية تستغرق فترة نقلها أكثر من أسبوعين بينما الميناء – حسب إعلان التحالف – سيظل مفتوحاً لمدة شهر فقط من تاريخ الإعلان في 20 ديسمبر.
– ميناء الحديدة يمد اليمن بأكثر من 75 بالمائة من الشحنات التجارية والإغاثية.
– تمثل الواردات التجارية التي تدخل عبر ميناء الحديدة ما نسبته 90 بالمائة من الاحتياجات الأساسية للسكان في اليمن.
– بينما تمثل المساعدات الإغاثية فقط 5 بالمائة.
– إعلان التحالف إعادة فتح ميناء الحديدة أمام شحنات الإغاثة والشحنات التجارية لمدة شهر واحد فقط يعني استمرار الحصار الخانق واستمرار فرض الحصار كورقة حرب.
شاهد كيف يستخدم التحالف الحصار وإغلاق المنافذ كورقة حرب