إيلون ماسك يسرب فضائح إدارة تويتر والبنتاغون والحسابات الرائجة بأسماء يمنية وهمية

متابعات خاصة – المساء برس|

كشفت صحيفة إنترسبت، عن إدارة البنتاغون (وزارة الدفاع الأمريكية) لحسابات وهمية في موقع التدوين المصغر تويتر، تعمل لحساب الإدارة الأمريكية للترويج للسياسة الأمريكية في أي منطقة في العالم، ومن بين المناطق التي كانت حسابات البنتاغون الوهمية التي تتعامل مع إدارة تويتر السابقة، اليمن.

وأدار البنتاغون حسابات على تويتر بأسماء يمنية وكان بين البنتاغون وإدارة تويتر السابقة اتفاق بأن يتم الترويج لهذه الحسابات وجعلها تظهر لجميع مستخدمي تويتر في البلد الذي تستهدفه أمريكا بسياساتها بما في ذلك اليمن وذلك لتضليل الرأي العام اليمني والترويج لكل السياسات الأمريكية في المنطقة واليمن بما في ذلك ما يتعلق بالحرب التي تدعمها واشنطن على اليمن والتي تقودها السعودية.

وبين الجزء الثامن من الملفات التي تنشر على مجلة ذا انترسبت من خلال الصحفي المقرب من ماسك ، لي فانغ، عن رسالة من القيادة المركزية الأمريكية إلى إدارة تويتر تطلب وضع 52 حساب في القائمة البيضاء، من بينها حساب الحدث اليمني الذي طلبت الرسالة جعله في الأولوية، إلى جانب 5 حسابات أخرى، استخدمت في الترويج لغارات التحالف السعودي والضربات الأمريكية بدون طيار في اليمن.

أحد الحسابات التي طلبت القيادة المركزية إدراجها في القائمة البيضاء حساب باسم مكتشف ، حدده الباحثون على أنه يبدو أنه يستخدم صورة مزيفة لإخفاء هويته الحقيقية. في البداية ، وفقًا لـ Wayback Machine ، كشفmktashif أنه كان حسابًا حكوميًا أمريكيًا تابعًا للقيادة المركزية الأمريكية ، ولكن في مرحلة ما ، تم حذف هذا الكشف وتم تغيير صورة الحساب إلى الصورة التي تم تحديدها على أنها مزيفة تمامًا.

زعمت السيرة الذاتية الجديدة على Twitter أن الحساب كان مصدرًا غير متحيز للرأي والمعلومات ، ومترجمًا تقريبًا من العربية ، “مخصص لخدمة العراقيين والعرب”. الحساب ، قبل تعليقه في وقت سابق من هذا العام ، قام بشكل روتيني بتغريد رسائل تدين إيران وخصوم الولايات المتحدة الآخرين ، بما في ذلك الحوثيين في اليمن.

أحد الحسابات التي طلبت القيادة المركزية إدراجها في القائمة البيضاء حساب باسم مكتشف ، حدده الباحثون على أنه يبدو أنه يستخدم صورة مزيفة لإخفاء هويته الحقيقية. في البداية ، وفقًا لـ Wayback Machine ، كشفmktashif أنه كان حسابًا حكوميًا أمريكيًا تابعًا للقيادة المركزية الأمريكية ، ولكن في مرحلة ما ، تم حذف هذا الكشف وتم تغيير صورة الحساب إلى الصورة التي تم تحديدها على أنها مزيفة تمامًا.

زعمت السيرة الذاتية الجديدة على Twitter أن الحساب كان مصدرًا غير متحيز للرأي والمعلومات ، ومترجمًا تقريبًا من العربية ، “مخصص لخدمة العراقيين والعرب”. الحساب ، قبل تعليقه في وقت سابق من هذا العام ، قام بشكل روتيني بتغريد رسائل تدين إيران وخصوم الولايات المتحدة الآخرين ، بما في ذلك الحوثيين في اليمن.

المصدر: ترجمة خاصة لموقع “الخبر اليمني”