ما هي مطالب قبائل حضرموت التي وردت بلقاء (حرو)؟
حضرموت – المساء برس|
لا يزال التصعيد القبلي ضد حكومة هادي المنفية المدعومة من التحالف مستمراً، بل ويكتسب زخماً شعبياً وقبلياً، على الرغم من محاولات الإصلاح شيطنة الحراك وتسييسه استناداً للمطالب التي وردت في لقاء (حرو) لحضرموت الجامع وحلف القبائل الذي عقد أواخر اكتوبر الماضي.
فيما يلي أبرز النقاط والمطالب التي خرج بها لقاء (حرو):
* رفض تسعيرة المشتقات النفطية وإقرار السعر الرسمي لمادة الديزل الصادر عن مصفاة بترومسيلة بـ(185)ريال مع إضافة الخدمات وأجور النقل العادل.
* بقاء حضرموت منطقة عسكرية واحدة بقيادة النخبة الحضرمية في كل من الساحل والهضبة والوادي والصحراء.
* فتح معسكرات ومراكز تدريب الشباب حتى يتسنى لهم المشاركة في شرف الدفاع عن حضرموت وحماية أمنها.
* تشكيل مقاومة حضرمية بقوام أقله (25000) جندي توضع لها الآلية المناسبة.
* تفعيل قرار الرئيس المنتهية ولايته عبدربه منصور هادي بتجنيد 3000 مجند على أن تشمل كافة أبناء حضرموت.
* إلزام حكومة المناصفة بدفع كافة مستحقات حضرموت المتأخرة عن السداد.
* تشكيل لجنة من الأعيان والشخصيات الإجتماعية الوازعة تكلف بها رئاسة كتلة حضرموت الجامع وحلف قبائل حضرموت، كلجنة تواصل ومتابعة تقوم بالجلوس مع قيادة التحالف والسلطة المحلية من أجل رفع المعاناة عن مواطني حضرموت.
* إلزام حكومة المناصفة بالوقوف على إلتزاماتها السابقة بإنشاء محطتي الكهرباء الغازية في كل من الساحل والوادي المقرة سابقاً.
* إعطاء حضرموت حقها الغير منقوص سياسياً كإقليم مستقل بذاته ويمارس إداراته دون أي إملاءات مع الإحتفاظ بقدراته الأمنية والعسكرية والإقتصادية المستقلة وبما يتوافق مع مخرجات مؤتمر حضرموت الجامع.
* الإلتزام الكامل بعلاقات حسن الجوار مع كافة الأشقاء بالمنطقة بما يخدم حسن الجوار واحترام كافة المواثيق الدولية المتعارف عليها.
* التعهد لكافة الدول والشركات العاملة بحضرموت باحترام كل التعاقدات وحمايتها من كل ابتزاز أمني وخلافه، مع الإحتفاظ بحقوق حضرموت في تلك الإتفاقيات.