أبرز ما ورد في كلمة زعيم جماعة أنصار الله
المساء برس – خاص| فيما يلي نسرد أبرز النقاط التي تحدث عنها زعيم جماعة أنصار الله في خطابه الأول بعد مقتل علي عبدالله صالح وسقوط مؤامرة إسقاط صنعاء من الداخل.
حذرنا باستمرار من وجود طابور خامس يعمل في الداخل ويجب التصدي له.
سعينا بشكل أخوي وهادئ لوقف المؤامرة والسعي لدفع الفتنة وصدها، وناشدنا المليشيات التوقف عن عملياتهم والبعض فهم أن هذه المناشبدة نابعة عن ضعف.
دول العدوان ساندت عمليات المليشيات بعمليات عسكرية وجوية.
الخطاب الإعلامي للمليشيات ودول العدوان كان موحداً.
نشيد بالموقف المسؤول والواعي للشرفاء في المؤتمر الشعبي العام.
دول العدوان واصلت إغلاق المنافذ والموانئ لخنق اليمنيين بالحصار.
تصدينا لمؤامرة كانت تنفذها مليشيات عميلة وخائنة.
أسقطنا مؤامرة كبرى شكلت تهديداً جدياً لليمن.
أدركنا في وقت مبكر هذه المؤامرة وسعينا بهدوء لوقفها ودفعها لكنهم تهربوا.
منذ أول اجتماع مع حكماء اليمن كنا ندرك أن هناك توجهات غير سليمة وتنسيقات سلبية مع قوى العدوان.
قلنا أن هناك ما يهدد وحدة الشعب ووجود لطابور خامس ينشط لخلخلة الصف الداخلي.
إعلان موقفهم الخياني والصريح لم يمنعنا من مناشدتهم بحرص لكنهم فهموها ضعفا وهزيمة فتجرأوا.
قوبلت مناشدتنا بالإصرار على المسار الخاطئ ولغة عدائية غير مبررة وتصالحية مع العدوان.
اللغة الإعلامية توحدت بين ميليشيات الخيانة ودول العدوان، وصاروا جبهة واحدة بكل وضوح.
الأخوة في المؤتمر صدموا بالخطاب الإعلامي الخياني وما تلاه من قصف ومساندة من قبل طيران العدوان.