اللجنة الخاصة والمتاجرة بالأعراض اليمنية
وما يسطرون – سعيد الميسري – المساء برس|
خلاف نتج عنه فضيحة بين نورا الجروي وسميرة الحوري والناشري ضحية جديدة.
_سميرة الحوري لم تكن سجينة في سجون الحوثي.
_نورا الجروي التي تدعى أنها رئيس رابطة حماية المعنفات والناجيات من سجون الحوثي استلمت مائة ألف دولار لإخراج ناجيات إلى الخارج ثم تواصلت بصديقتها سميرة لتخرج إلى السعودية ثم قاموا بتأليف مسرحية أنها سجينة ثم استلمت سميرة 10 ألف دولار فقط، ثم علمت سميرة بالمبلغ الذي استلمته نورا فطلبت سميرة 50 ألف دولار ثم قامت نورا بتصوير سميرة في غرفة النوم بالملابس الداخلية لكي تبتز سميرة وتمنع ظهورها في الإعلام ثم قامت نورا بنشر الصور باسم مستعار ثم انتقلت سميرة إلى مصر ورفعت قضية على نورا، وعند عودة سميرة إلى المملكة اختفت حتى اللحظة.
بهذه الطريقة اللجنة الخاصة تستقطب أدواتها وتقوم بتأليف المسرحية والأدوار للمتاجرة بالأعراض اليمنية كما قضية الأمس يسرى الناشري التي ظهرت على قناة الحدث.
وهناك العديد من الأسماء التي يعتبرها الناس حقوقيون ينصفون المظلوم والناشطين الذين يستلمون الأموال مقابل شن الحملات وتأجيج الشارع العام سننشر في الأيام القادمة وأيضاً عدد من المؤسسات الحقوقية والمنظمات الإنسانية والإغاثية التي تتاجر باليمني مرأة ورجل وتتاجر بالعرض والشرف.
المصدر: من حائط الكاتب على حسابه بتويتر