عودة التوتر إلى شبوه بعد إعلان الانتقالي إقامة تظاهرات مناوئة للإصلاح

شبوه-المساء برس|

عاد التوتر بين الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات والقبائل الموالية له من جهة، مع الشرعية المسنودة بمقاتلي حزب الإصلاح بالإضافة إلى التنظيمات التكفيرية الفارة من محافظة البيضاء من جهة أخرى.

ويأتي تصاعد التوتر قبل ثلاثة أيام من تظاهرة مناوئة لحزب الإصلاح، دعا لاقامتها الانتقالي الجنوبي في بلدة مصينعة بمديرية الصعيد جنوبي مدينة عتق عاصمة المحافظة النفطية.

وفي هذا الإطار تستمر التحركات للانتقالي الجنوبي واللقاءات بغية التحشيد للتظاهرة المرتقبة، فيما عززت قوات حزب الإصلاح من انتشارها، ما ينذر بانفجار الوضع في المحافظة النفطية، التي يتنافس طرفا الصراع عليها بالوكالة عن السعودية والإمارات.

 

قد يعجبك ايضا