منير الماوري يكشف معلومات عن آخر الأحداث “ما يجري باختصار شديد”

منير الماوري – وما يسطرون – المساء برس| ما يجري باختصار شديد:
حركة الإخوان المسلمين وفرعها في اليمن حزب الإصلاح كدسوا الأسلحة والمعدات على مدى خمس سنوات ويتلكؤون في القتال في جبهات صرواح ونهم وغيرها.
الفاسدون في الشرعية خصوصا العسكريون منهم يكدسون الأموال تحت مسمى رواتب لجنود وهمييين وموازنات تشغيلية هائلة.
قرر التحالف بقيادة السعودية والإمارات إجبار هؤلاء على الخروج بمعداتهم وأفرادهم من أجل معرفة مخابئهم وخططهم .
استعان علي محسن بقبائل مراد في مأرب حتى لا يتم فضح قوائم الجنود الوهميون.
ظهرت خلايا الحماية الرئاسية التي أخرجها الميسري في عدن بعد أن هزمت وتم العفو عنها ولكنه اشترى بعض الأفراد بمبالغ طائلة لحساب الشرعية.
قامت تلك المجاميع بتصوير فيديوهات داخل عدن ورفع علم الشرعية ثم الفرار به.
انخدعت قناة العربية والحدث بما جرى خصوصا بعد أن تمكنت الشرعية من اختراق القناتين عن طريق موظفين يمنييين باعوا مهنتهم للشرعية بأرخص الأثمان.
تم اعلان الانتصار قبل ان تصل قوات الشرعية إلى عدن.
تمكنت قوات الانتقالي من السيطرة السريعة على الأمور في عدن وظهرت فضيحة الشرعية بأنها لم تنتصر فبدأت الشرعية تبحث عن شماعة تبرر بها هزيمتها.
أخرج الإخوان الأسلحة المخبأة فتم قصفها في الطريق.
حاليا سيتم إجبار الإخوان على تحريك جبهة نهم وجبهات أخرى أكثر وعورة وسيتم قصف معداتهم الثقيلة من الجو ثم يتفاوض التحالف مع الحوثيين والانتقالي ويتم التعامل مع شرعية بديلة موجودة بالفعل على الأرض في شمال اليمن وجنوبه.
صفحة عبدربه منصور هادي سيتم طيها للأبد لأنه ربط مصيرة بالإخوان والإصلاحيين وهم ليسوا سوى رجال فيد.
يريدون الفيد من قطر ومن تركيا ومن السعودية ولو سمحت لهم الإمارات التفيد منها لما ترددوا. خلافهم مع الإمارات أن الإمارات رفضت أن تشتريهم. بتعبير آخر عافتهم.
الخلاصة لا خلاف بين السعودية والإمارات وطائرات الإمارات تتحرك بناء على أوامر تصدر من غرفة عمليات واحدة هي غرفة عمليات التحالف.

المصدر: من حائط الكاتب في حسابه الرسمي بـ”الفيس بوك”

قد يعجبك ايضا